اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
مَهْدُكَ مُخِيفٌ ياعبدالله ،
مَهْدُكَ عُمْرٌ طويل وَلُغَتُكَ ضاربَةُ العُمْق وَكذلك خَيَالُكَ أيضاً .
كُنْت أنتَقِل بين كُلّ فاصلةٍ وَ فاصِلَة وَمقطَعٍ وَمقطَع وَ يَدِي على قلبي وَ حَدَقَة عيني تَتَسِع ..
كُنْت أبحَث عنكَ فلا أجِدُك .. و عندما أكُفّ عن البَحْث عنكَ أجِدُكَ تَقِف بين كُلّ سَطْرٍ وَسطْر !
ولذلك أكتُب وَ بِتَجَلّي :
القراءةُ لكَ رحلةٌ مُمتِعَة وَ شَاقّة مَعَك بدُونك .
|
الوارف : خالد صالح الحربي
غنَّها جِنيّاتُ حَرفِ السّاطِرينَ نَبضا ً تألَفُ مِضمارَ ما نَنوء بداخلِ الوَجع
نَستَطيرُ في أكفٍّ لازَمتَ هَوس المِحبَرة كـ فَضٍّ لأجواءِ الغَفلات .!
مُثخَنٌ ببهاء الضّوء جَميلُ إثرَكم في براح المِداد , مِن القلبِ شُكرا ً ولا تَكفي !