فِي الرَواقِ يهرُب وَجهث الحَقِيقَة ، وَ الحنجَرةُ تَئِن ، وَ المخَاوِفُ تتكَاثَر !
فِيهِ فَقط تُدهَسُ الراحَة .. وَ يتقَدم الإرتِبَاك .. وَ لا شيءَ يُربتُ الكَتِفَ إِلا عُواءُ نفسِه المذعُورة !
فِيه يَا وَنة .، أتيتِ بِما لامَس القَلبَ بِجَللهِ وَ أرقّه
دعواتٌ بِـ السَلامةِ له 