بقيمة مطر لاقيمة له ..
وأغرقني طوفان ..
دائماً تؤكدين ياعوّاشة ..
أنكِ من ترسمين الحدود .. لخطوةِ حرفك ..
لا الحدود من ترسمكِ ..
فلذلك .. لاسُلطان .. يحُد .. أبداعكِ في كل مرة ..
فلذلك حين نقرأكِ .. نقرأ دهشاتٍ بعمر سنواتٍ ضوئية ..
في كل مرة تجعلينا نتيقن أن جديدكِ المُختلف له موطن جمال واحد وهو أنتِ ..
حماكِ الرب ..