عوده نزال
ـــــــــــ
* * *
أرحبُ بكَ .
:
هَذا الغَضبُ الفَائِحُ عِطراً وَ شعرا ،
يُؤكّد بأنّ الشّاعر كَـ العُودِ ، كُلّما ازدَادَ جَمْرهُ
إزدَاد طيْبه ، وَ ازْدانَ شِعْرهُ .
قصيْدةٌ تَشرَح حَالةً وَ تَشَرّح أحْوالاً ،
صِدقُهَا : مُبكٍ
وَ بُكاؤهَا : مُؤلِمٌ
وَ آلامُهَا : مِن صَديْق .
:
عودة نزال
كنتَ هُنا وَ مَا زِلتُ هُنا .
شكراً بحبّ .