( لوتغيّرت يا يوسف .. ستكون نهايتي )
هكذا قالت
مسيرة الحب تختزلها في بضع كلمات ومحور الكلمات أنت يا يوسف
هل أصابك الغرور ..هل أصبحت مزهواً تخطر كـ الطاووس ..هل تورمت بالكبرياء
كان ردك كذاك الذي لا يريد أن ترجح كفة ميزان على الأخرى
( فقدك يا دمي يعني ضياع يوسف )
أي معادلة هذه .. طرفاها نبض , مداه الطرف الآخر وناتجها عشق لا تأفل شمسه أبدااااااااااااا