تُقَاطَرينَ عُذوبَةً بِهذا الـ - بعدُ أمسٍ - وَ حِكايتهُ المكتُوبَةِ عَلى جِدارٍ عشْقِي ،
تَفاصِيلُها : قلبَانِ وَ ذِكريَاتٍ وَ وأدُ زَمن .. وَ نِهايتُهَا : ابتِسَامتُها !
جَمِيلةٌ جِيداً يَا حَنَان ، وَ سعِيدةٌ أَنا جِداً بِـ هَذا الحضُور الذِي لا أتمنَى لهُ الإنقِطَاعُ
أبداً
