لـِ هذا الجَمالِ بَابُ جَنّة .. ومِن خَلفِهُ عذوبَةٌ كَما الغَيم
أتَأمَّلُه كَسليَبيلٍ مُمتدّ وَ لَمْ أبلُغ الاكتِفاء
أحمَد الصَّانع ..
اسْمٌ جَميل تَعرِفُه الفَضاءات
سَماؤه : [ عُذوبة ]
وسَبيلُه : [ الشِّعر ]
يَسكُبُ الحَدائقَ في أكُفِّنا ../ فَننْهَضُ مُهلّلين للعَبِيْر
وتَصِيْرُ الكَلِماتُ أزْهَاراً كُلَّما سَالت مِن شَغبِ أصَابِعه
وهّذا النَّص : حَرامِي ونصّ
سَرقنا مِنا وعَلى مرأى مِنك
مَرحباً بِك بَيننا في أبعاد
وأهلاً وسهلاً كما ينبغي لجميل حُضورك
.
.