يا الله ..
كُل شيءٍ هنا يشي بالحياة .. حدّ أنَّ الحروف تتهامس
أقرأ وأصعَدُ السَّلالم إلى السَّماء
وأنت تُطرِّز أرواحنا بـِ ثمانٍ وعشرين دهشة
[ شيءٌ من الوجد ]
نافِذةٌ يرتوي منها الفجر ../ والشعر
سلطان الوثر ..
نِصابُ الدهشةِ هنا مُكتمل
وجريمتُك تُحرضنا أن نعودَ إلى مسرحِها كثيراً
خلاق جداً
.
.
.
.