:
[ أحمد الصّانع ]
يلزمُنا الكثيْرُ من التّرحِيب - يا صديقي - ..
مَثلاً :
أنْ نتَشكّل على هيْأةِ غيْمة ،
أوْ أنْ نُهْدِئَ الأغصَانَ للثّمَر ..
قُلْ :
أنْ نُصالِحَ بيْنَ الليْل وَ النّهَار .
أحمد
صنعتَ المَباهجَ بحضوْرك .
:
وَ أنت يا أكرم ،
لا أكرم منك سواك .