لَم يكُن عِتَاباً بِقَدر مَا كَانَ تَمسُكاً أَشد بِـ كُل حَيَاةِ الحُبِ وَ إِن قَلصَهَا الجَفَاءُ ،
وَ حَكتْهَا الدُموعُ بحُروفٍ شَفَافةٍ رَاقِية
يَا عَطَاء .. تزرَعِين عَلى جَفنِ الحُزنِ يَاسَمِينَة .. وَ تُلوحِين لَنَا بِـ ابتِسَامٍ يَئِن ،
شُكراً للكِتَابَةِ الحَقة