*
جميلٌ أن تَجِدَ هذه التكتلات البشريّة من يُعَبّر عَنْهَا ..
في ظِلّ غياب أو ربّما .. موت الضمير الإنساني في المكاتب المصقولة والطاولات الطويلة.
هذا الواقع مُشاهَد يا عبدالله ومحسوس ولكن من لا يُريد أن يرى لَن يَرى !
على فكرة أعجبني هنا النّفَس الكلاسيكي وَ كأنّهُ يُشِير إلى أنّ هذا الوضع قدييييم جِدّاً .
كثير الشُّكر لكَ وَالدُّعاء لهُم .