اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
الْرَحِيلُ يَاعِطْر ,
يَقْضِم الْقَلب كَ تُفاحة ..ثُّم : لايَمْضغه جَيداً ..
يَلفه بِمنديلٍ مِنْ بُكاء ..وَيُرِيحه على مِنضدةٍ حَافِية ,
شَعرتُ بِذَلك ..مِن خِلال الْمَطرِ فِيك الآن ..أمْسَكتُ صَدرِي
وَتَلعثمت أصابعي : كَيف تُمسك تَحت وَجْهُكِ الْمظلَّة ؟! ,
مُدْهِشة

|
تَمَاْماً يَاعِطر مُعَلَقون بِين سَماء الأمْواتْ وأرضْ الأحْيَاء ..
الدَهْشَة يَاغالية تَكْمُنْ حِينَ تأتين وربْ الجْنّة ..
كُوني قَريبةً دائماً ..