هل أهمكِ ..؟
كإنسان تمنحيه كل أوقاتكِ ...
تفتحي له أزرار سّركِ الدفين القابع وراء قميص خوفكِ ...!
ترددي بشفاهكِ الحمراء – أحبّ هذا الرجل – وعيناكِ غارقة في الحنين ...!
يغرق قاربه الأبيض بلذة النجاة ببحر أحلامكِ لتفتحي بأنامل الاحتواء صندوق أسراره ...!