معدل تقييم المستوى: 17
الـ/ـشجـن.. تنساب الذكريات لتروي عطش القارئ هنا ... فالمسارات المؤلمة دائما تطعن الذكريات بخنجر كي يتجدد الجرح . همستي بصراخ يلقينا في وشاح الرابع عشر من مايو .. كجلوس الألم على مقعده سنتين ... الشجن .. شجن السواد هنا لذة في الفكر واللغة .