كَان الْنّاي : ’’ صَغْيراً ’’
وأنَا الْتِي لا أجدُني كَما خُلِقْتُ وَرَتَبْني الْمِيلاد .
كَان غِناؤه : ’’ هَشِيم ’’
لأنّه شَارك قَابِلات الْحيّ .. تَعسُرّي قَبْل الْحَياة
../ وَالْرِحم الْغَرِق ..بِشرقةِ ماء ,
كَان ..يَنفثُ ب دمعٍ مُتَحجرٍ ..
..والْمَلح يَترسب فِي نُتوءِ عَيْني ..
كُنْتُ : الْتِيه فِي قَصَبِ نَشأته ..
وَالْحَقل الَّذي يُحاول أن يَلد ..
أخْشاباً
تُغنّي ,
كان الْنَاي ..
وَكنتُ ..
.. وشخنا قبل أن نَكبُر

,