اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
الهَنَاءُ فِي أَن ترَى الدُنيَا فِي عَينِها وَ لا تَراهَا إِلا فِيك ، أَن تَتوسَد كَفهَا فتُزاحُ مُثقلاتُ الهَم إِلَى مَا فَوقَ النِسيَان ،
أَن تُشرقَ تَباشِير السَعدِ فِي أَحادِيثِ البَراءَة ( رُبى ، رهف ، صغيرك المُدلل ) ، أَن تَحتِوي الحَرف أُهزُوجةُ فَرح ،
تبعُدُ عَن كل شَائبٍ لَه مَسيرَة الـ لا نِهَاية ، أَن تُولي بِه شِطرنَا لِـ نَأتِيهِ مُحتوِين لهُ مُستبشِرِين
كُنتَ هُنا يَا صَالح ، شَاهقٌ نحوَ الرِقَة ، نَاطق ٌ بِالبياضِ وَ حُجتُكَ الفَرح
شُكراً تُعاظَم فِي كل مَرةٍ أقرؤُك
|
ورد عسير ...!
حين تأتي لا تأتي إلا بالأريج ...
تجيد قراءة نصوصي بفلسفتها البيضاء ...
تدرك تماماً أنني بين نهج الرمزية وويلات الغموض كنتُ هنا بسيطاً لحدّ الوضوح ....!
صدقتِ يــ ورد في أصواتهم / شغبهم / صخبهم / ضحكاتهم / مواطن السعادة والفرح ....!
يــ ورد ..
كيف يمنح الورد ورد ..؟
مودتي ...