.
.
.
منضدة الحقائق هشة حتى أصبح النوم يروي حكايات السهر
وفوضويات الهامش المتبقي من عمر أثخنته أزليات تختفي تحت نفس المنضدة
وتلبس الحلم في أبهى صورة .. ومابين نوم وصحو تعود المياه مزمجرة بثقل الرأس
المتورم بعمق ودقة الإختيار .. في حفلة إحتمالات مثيرة دائما ،،
.
.
نوره عبدالله
أهلا بمداد نبضك في أبعاد الإبداع
ماقرأته كفيل ببعد آخر يشير للشمس فقط
تقديري وتحياتي ،،
.
.
.