نور عبدالله
ـــــــــــ
* * *
نُرحبُ بكِ في أبعَاد ،
وَ أجْملُ التّراحيبِ بكِ تَطيْب .
مَا بيْنَ شَكّ الرّماديّ وَ يَقيْنِ الأسْوَد ،
جَاءَت - حَتّى - الصّورَةُ تقُولُ ذَلِك بَعْدَ تَأكيْدِ اللغَة - لِذَلِك - .
:
رَائِعَة الحضُور ،
فشُكراً لكِ كثيْراً .