معدل تقييم المستوى: 460
و و حدنا ندركُ يا نُور أنَّ الفقدَ يدُ الحبِّ الطّولى و أنَّ الحزنَ ابنُهُ البارّ .. أهازيجُ كونيّة محمّلةً بالشّجنِ و لكنّها تبعثُ الابتسامةَ في القلب , إذ أنّها تحملكِ إلينا , أهلاً بكِ في أبعاد يا نور .