لأن أحلام مستغانمي بعبق حرفها كانت هنا / كنت هنا
و لأن أنثى ملائكية ترتكب الجمال حد الدهشة / كنت هنا
أضعت نفسي هنا بين سطورك و بين إقتباساتك فأين المخرج من دوامة الدهشة التي ألبستيني إياها ..؟؟!!
أريد الخروج و لكن كما كنت قبل أن أقرأ هذا النص بلا ضياع و بلا فقدان ،،
أفقدني حقاً هنا يا بهية و كأني تحولت لقصاصات متناثرة في وجه الريح
دمت و دام قلمك نابضاً بكل ما هو جميل