*
هُنا سنختَلِف.
لأنّ الغاية إنْ بَرّرت الوسيلة.. في الكتَابَة.
فهذا معناه أنّي سأقبَل كتابةً أدبيّةً عظيمة..
تجاوزت الخطوط الدينيّة.. ليسَ لأنّ كاتبَها.. قصَدَ الإساءة..
بل لأنّهُ بلا قُيُود.. أصلاً..!

هَذا مَع حُسْن الظّن.. طبعاً.
سؤال أجبني عليه.. وَ سأُريحَك من النّقاش..
من المسؤول عن تصنيف الغايات..؟!
الكاتب أمْ القارئ..!