يا الله يا مُنتهى ..
تَمُدِّين الشِّعر جِسراً ..
وتبثِّين الغيابَ أسرار اً لـِ ما تُنجِزهُ يداكِ حينَ الحُزن
يا مُنتهى
ناوليِ الفَرحَ رِتاجَ أراضِيكِ البِكر
وأعدِّيها له ..
أؤمِن أنه سَيجِدُ فيها مُتَّكأً رحباً
مَقطوعةٌ كِسرب يمامٍ أبيض
مُهاجِرٌ للحٌزن
رائعة جداً
.
.