إِنْ حدث ..
و أصبحت أنا الأماكن .. التي تزورينَها .!
" لا "
تُقنعيني أن أفتح شبَّابيك رأسي لـِ أنظُر مرة أُخرى فـ الطريق ..
و أن أسمح لِـ الصُبح ، والغيم .. بـِ الدخول إلى ضوضائي الخَرِبة ..
لـِ تشد التجاعيد الحزينة في جدراني ..
وتطلَيها بـِ ألوِان قزح ..
و توقظ روحي النائمة في سُبات الوجع بـِ الشمس .. و فراشات المطر .!
.
.
لكن :
" خذي عنـي تعب .. راحتـك " .!