أما زِلنَا نفس الفتيّة .؟
يـ أصدقائي الغُرباء .. و أصابِعنا ..
تلك التي كانت تُمارس العادات الفوضَوِية ..
في خَدش الجدران ..
بـِ علبة لووون ..
عن الحُب .. والحُزن .!
أما زالت تتذكر خطوط الولدنة .. العرجاء ؟!
أم أنه ومن اليوم الذي كَبُرت فيه أجسادُنا ..
نسينا ..
أن نعود نحبوا .. ونلتقي كـ الأصدقاء ؟!