أعْرِف جِداً هذه ال [ صبا ]
يَاسَدِيم ,
ولأخبرها : بأني كُنت منذّ يومانِ فَقطِ ..
قاب نَبْضةٍ وتنْهيدةٍ فِي
مكانٍ مُضيءٍ آخر ,
.../ واستجاب الله لأمْنيتي
..قَبل أن تَرتد لِي رُوحِي ,
هَكذا هِي الأشياء الْطَيبة ..
يُبكرّها الْقَدر ..
ك أولّ ميلادٍ للولدنة
وحكايات الطفولة ..
لِننعم ,
لِنتسلّق بِها
سَلالم الْريّح ..
ونتشابك بالمظلاّت
والْمَطر ,
أهلاً
وَعِناق ,