حِينما ينّم التساؤل عن حُزنٍ جمّ
تَخشى الإجابات أن تَخدش نَفسها بالاقترابِ من الإستفهاماتِ الشَائِخة
يَارَغدة ..
يَحضر الحُلم ..وَيتعلّق كُلّ شيءٍ فِي نظرةٍ ضيقةٍ أمام الْمَدى ..
وَيبتهل .
يارغدة
حَتى بُكائك الخافت له صَوتَ العصافِير ..
ألِقة وَدافئة ,
