اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
ريما الخالد
هذه الفئة تصور حياتها بكهف لا يدخله النور من أجل كلمه دافئة أو مقابل مادي
والمصيبة ليست فيمن يستدر العطف من اجل المال فهو لا محالة سيجد من ينهره
ولكن من يستدر عطف الآخر من أجله كلمه دافئة يريد بها الحنان والإطمئنان وهو يعلم
في قرارة نفسه أنها حين تقال له تكون خالية من الحس فقط من أجل شعور لحظي مؤقت
كل الشكر لكِ على تناول هذه الفئة في طرحك
ملامسة الواقع تحتاج الجرأة
رد ود
|
صالح العرجان
روعة وبهاء حضورك اثلج صدري
اضافة رائعه منك
دمت بخير
ريمـــاا