أن تَسالَ الجُنونْ عَن إفكٍ أورَده مَتاهاتِكْ , وتَرميْ به الإجابَة ساعَة الهُدوءْ
بلاءٌ آخرْ يُعميكَ عَنْ قَصقَصة نَتائِجَك النادِرَة حَيثُ الوجودْ
قَدْ تَستَجيبُ لـ حِكمَة القَدر في بَعثِ جُثمانِكَ لـ سَمائِها
وقَد لا يَدعُوك لـ طاولَة الاخْتيارِ مَن أدرَكَكَ ب ارْتِفاعْ
ف حَصادُ صَمتِكَ لا أوانَ لـ نُضجِه إلا بالتَّسليمْ !