اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
أهلا:صالح
لـ نبدأ وسأنتظرك ..
القتل (الجريمة) لايحدث إلا بخلل بين التمييز والواقع ساقول لك حادثة قاتل أتمنّى أن يكون المثال موفّقا يوم أن تمّ اعتقال شاب اعتاد على قتل النساء بالذات وبلغ عددهنّ 23 إمرأه! وحينما سؤل عن الدافع أجاب بأنّ كلّ النساء ساقطات - وحينما قلّبت اوراق طفولته وجدوا بانّ امّه كانت تلهو بعيدا عنه كثيرا وبشكلٍ قبيح ! اختلّ التمييز عنده وغاب عن واقع أن النساء ليسوا كما يتصوّر بالطبع!
تحيّتي وودّي
وشكري لاطرائك الباذخ (":
|
صباحك حياة بطعم الفانيلا 
هنا ساتحدث عن الجزئية التي تخص هذه الحاله ( الجرم )
هذا المشهد ليس من ( الكوميديا ) في شيء إنما هو حاله من أربع حالات قابلة للزياده
تأتي ( بعد مرحلة التفكير ) أي عند توقفه ؟!
الحالات هي كالآتي:-
1- الصبر والإحتساب وهذه الحاله خاصة بالمسلمين فقط
2- الروع وهو ما نراه في وجوه النساء الفلسطينيات فهي لا تعرف ماذا سيحل بها
بعد قتل ولدها أو هدم منزلها .. .. . الخ وهي حاله اشد من الخوف
3- التوحش وهو النكايه وإلحاق الضرر ليس فقط بالمتشفى به بل بكم أكبر ومساحة أكبر
4- الجنون .
العقل وحده من عرفنا بإنسانيتنا وحين يقف تفكيره يرتحل ليترك الجسد دون مقود
قيل لأعرابي
حد لنا العقل .. .. !
قال كيف أحده ولم أجده كاملاً في أحد .
عبدالعزيز رشيد
لكل فرد في هذا المجتمع فلسفة خاصة به وما يختص بي يتلخص في
( العالم نص مفتوح من الصعب تقييده بـ ثوابت )
في هذا الرد واقع وايضاً هناك تمييز
رد ود
