إليه مع التحية :
نحتاج أحياناً للهدوء مع أنفسنا , أن نحتضنه بشدة ونفكر أي الطرق أنسب للتلاقح والتقارب والتماس
بمعرفة كينونة مالدينا ... نصقلها حتى لا نُماري فيها احد ولا نقبل المزايدة عليها !
شديدة الإنتباه أنا لعلاقاتي مع الآخرين وما يسمى بالحب حتى إذا مسني ضره .. لا أهادن ولا أكذب
على نفسي تحت وطأة الخدر فيه.
لا أرجو لنفسي - ولا لك - أن تكون في حيّز العذاب
ولأنني أريد ان استبقيك في ذاكرة عمري ذكرىً طيبة , متألقة تستحقك وتستحقني .. سأحتضن صمتي
و أعيشك كما ينبغي بألقك ... وبي !