اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
في اللحظات خريفية ،
التي تخلع الأشجار فيها ردائها الورقي ،
سـ نبحث حَتماً عن المُورقة : زَهرة زهير
أتمنى أن تَكوني بخير
|
أيتها البهية المعطاءه
شكراً لــ روحكِ المغمورة بالوفاء و الرقة
كان قلبكِ يراقب خطوات غيابي !
لا عدمت وقع محبتكِ
الآن أنا أكثر خيراً من ذي قبل صدقيني
ود لا يبور