لا أدري ياعَبدالله
كَم أستغرقتُ فِي شِّعرك , مِن وقتٍ رُوحِيّ ,
أُحصِي فِيه : دَهْشَاتِي ..| وأضمّ عَيْنيّ فِيه كَ مُحاولةٍ أن أُغمِضُنِي على حُلْم ,
[ سَلْمى ] : سُلّمٌ وَماءَ ..وَالْمَدى الشَفِيف لايَنْقَطع فِيها ..ولا حَتّى الْحَنين الآتِي بِصوتِ فَيْرُوز
مِنذّ تَارِيخ ,
[ عبدالله الكايد ]
شَاعِرٌ ـ وَطُرقَك الْذَاكِرة
حَاضِرٌ ـ ويَغبطنا عَلى ذَلِك الْغِياب ,
