
..لَعلَّي أحبُّكَ ,
وأنْتَ مُختبئ عَني فِي الْصَباحاتِ
وأنَت الإرتِباكُ [ بَعد ] اللقاء ..
وفَاتِحةُ الْعَام
وَالْتَارِيخ الْدَافئ
الَّذي قصّ
ضَفائِري ,
..وأحبُّكَ
وأنْا غَرْيبة عَنْك ..
..أمْتَلِكُ فِيك الْطَرِيق ..
ولِذّة الْحَفى
..وَألتقيك ..
وأنا أحْمِل رِمشك بَين أظَافِري ,
وتَظلّ
لا تَعْرِفُني ..
- لَعلَّك ..
تَعْرِفُني ,
قَبْل الْقِيامة بِقليل ..
أو بَعد أن ينفضّ قَلبي
ويحبو للجنَّة الشِريان ..
وَ يُقبلك طِفلك/نا
بِقوة استغفارك
..لِي ,
