معدل تقييم المستوى: 17
. . في يدي ألفُ قِنديلٍ وفي قلبي حُطام الأشرعه والمواني , كالأغاني في ذهولٍ تجتذبني فأُماري لأُداري الأُمنيات المُشرعه يا صديقي ... لستُ أرجو أن أعود من بحاري يوماً كشباكٍ مُمزقة خانها الملْحُ والصيّاد و ألقتها المواني بالجراح مُترعه ...!