ْ
ْ
ْ
لمن أحبتني جما و كان ميراثها بي أكبر قدراً ..
لمن آوتني ليلاً بـ لطف الكلام وقالت
( أنتِ قرنفلة ناولتني هي يد الله , فأخذتها وقبّلتها ثم حفظتها في صدري )
لا أعلم ِلمَ تراودني كوابيس الموت كثيراً وتتساوى أرضي بسمائي !
لا أعلم لِمَ أخطط لنسج وصيتي الأخيره قبل مولد الفرح بــ إبتسامة , وأخبر أحدهم أن يحفظها جيداً حتى يتناولها منه قلبكِ أولاً !! ,,
وهناك لكِ و لهم الكثير فيها
لا أعلم هل تبقّى من المواعيد الكثير لنا , هل تبقّى من الكلام ما لم يقال بعد !
وقبل أن أفنى سأقول
هذه الحياة ملئت أختكِ ثم أفرغتها جيداً
و جماً أحبكِ حتى الفناء حينها سيخبركِ ذلك فلا تدمعي 
ْ
ْ
ْ