مِن تَمام النائحة – بتوقيت غَزة- وحَتى تَمام الذُل والقَهر -بِتَوقيت الهزة-
والدَمع يَرْتَفع إلى مَآقي أُناس بِدَاخلنا – لا نَعْرِفَهُم-
:
:
قد أسْبَلْت الوَجَع بِكَرَمٍ هُنا:
أمانينا حضن أُمي فتات من الدفا الموجوع
............. حضن مقهور بأحزانه ولكنه بنى أجيــــــال
:
بَدر المُوسى : غُيُوم أَمَل [ لِلإنْسَان – الذي تَعْرِفه- بِدَاخلك ]