:
:
رغم أن أبيض الحمام يأتي أخيراً
إلا أنه كذلك جاء : مصفداً و لا منطلقاً ب حريتِه
يحاول الشموخ
و يستمر في ذلك حتى يأتي : الخريف
و لكنه يصطمد بــ الكثير من توعرات الدروب .
هي تنظر ..
... و تنتظر ... تكاد شفاهها تتقاطر : دماً
أ هو قهر ...
.. أهو ندم .؟ .....
ـــــــــــــ ... رُبما جميعاً
و لكن هناك حيرة كبيرة ... لا حُرية قريبة .
و نافذة صغيرة .. هي الأمل الذي لن ينتهي
أعواد الثقب
إبتلت بـــ الدمع ......
و لكن الدمع كان : مُشعلاً ب : [ هل من مزيد ] .؟
و في كثير من بردهـ يقول : [ إلى أين المصير ] .؟
يا صديقي ....
..... هل مازِلت : مِنك قريب أم أنني في البعيد كذلك .؟
شقران
بِربِك كيف لي أن أخرج من ها هُنا .؟؟؟
تقديري .
:
: