يَانَادِية ,
شَعرتُ بِلكنة الْصُبحِ هُنا ..بأغاني الْريّح ..وَرَقصة الْفَراش
الْمُتعدّد ألوانه ..
..حتّى الْهَواء تَحت جَناحيكِ غَارقٌ بِالتْفاصيلِ الْصَغيرة مِن الْحُلم ..يُكوّن الأوكسجين
مِن تِلقاء أنفاسك ../ وَكَونٌ مِن مَاء ..
جَمْيلةٌ ومَدْهُشة جِداً
