أحداثٌ ماكانت لـ تكون إلا في الحروب,وفظائع ماكانت لـ تخفى ولو قطعوا ألسنة الصراخ والمناجاة واتقتلعوا أعين الكاميرات,وبلغت الاستهانة هذا الحدّ من اليهود الذين لازالوا يأخذون ديات بسبب أناس ماتوا فقط على أوراق الاحصائيّات المكذوبة!! قبل خمسين عام وهاهم الآن يثبتون حقيقتهم ..
_ كان الله في عون غزّة_
شكرا كثيرا ياروان