أنا وروحي هنا ...
وقلبي باسطُ نبضه بين أوردتكِ ..
كلما أحترق جنب العتاب فينا اتخذنا مكاناً شرقيا .!
تزاور شمس الود جسد الأمنيات فينا فنتقلب دون أن ندري على تراب الأصالة ..!!
يتساءلون كم لبثنا في ربيع الوفاء ... تختلف ظنونهم ... فتتصدع قلوبهم ... ولا نستيقظ لهم ...!