شَعَرتُ بِقُربٍ فَضيعٍ مَعْ الْصُورة ..
لِكأن الْعَدسة ..كَانْت عَينٌ سِحرية فِي صَدْري ..حَشَرْتِ بَصَركِ فِيها
وَالْتقَطتِي مَايَجوّل مَحْبوسٌ فِيّ مِنْ أجنحةٍ وطفولة وحَلْم .
يانُورة : حَتى صَوت [ مَروان ] جَاء كَ رَحْمة ..وأنْتِ الْغَيمة ..وسَكْينة الْمَطر
وَضَجْيج الْمَدائِن الصَامِته حِين تَنامُ الُدنيا .
