أبْتَسمُ جِداً لِهذا العُمق المُجنون ..
الآتي على هَيئةِ ضَبابٍ ..ومَلامحه : سَكْينة مَطَر ,
يَاخَالِد : فِي خُطوط يَدك ..تَنامُ مَدائِن خَائِفة ..هَارِبة حَتى مِن شَوارِعها ..
وأشعْر أن الْطُيور المُهاجِرة هُناك أيضاً ..وأجنَّة الْمَاء ..وَالْبَراعِم الْزَاهِدة .
أُحْب قِراءتك ..
تَعْنِي لِي : الْصَباح ..
وأكثر وربي .