حسين الحوالي ..
تلويحَتُك دائماً تهدينا الورد ../ لـِ نقطِفَ مِنه الربيع
نستيقِظُ على شدوِك الآسر وهو ينثالُ من كُل مكان ../ لأنّك حفيًّ بالجمال كيفما ولّيتَ حرفك
التِقاطاتُك التصويرية تأخُذنا إلى أمداء رحبة ..
رائعٌ في كُل حضورٍ لك
فقط لفتني ارتباك الشطر هُنا ..
وإن طحت .. من يكتب شقاي ؟ .. ومن بعَدْها ويش أكون
ولا يُلغي ذلك جمالاً ناضِحاً في النص
شُكراً كثيراً
.
.