!
!
-
وكااانهآ الذكرى .. التي تؤجج تلك المشاااعر.. ألم ،
فليس هناااك .. متسعً للهرب ..
فكل شيءٍ يلقيني .. علي رصيف االقدر..
االمقتبس مِن غربة .. التفآصيل الصغيرة ..
وكأن االنفـس .. تجود بـ الإغرااق ..
فليس هنااك متسع لهذا الحياااة من دونك ...
فهل نثرت رحيق االحب .. لـِ ارتوي بك شوقً..
وأجني مِن االذآت استقراار .. يطيب بهِ مقآاام الروح..
فهل أدركت الآآآن- االوقت من دونك .. وكيف يعلق علي تلك الجدراان الصامتة !..
فليس هناااك شيءْ أقسى.. مِن أنثى ترتل الانتظااار وهن !..
فهذي قصتي االصغيرة .. التي لم تجد لتلك الصومعة عنواان ! ..
أنمااا . عتاااب .. لعلها تجد طريقهآ .. إليك ..
أو..
تفآصيل..ممزقه..
وربمآ جنون أنوثه .. أرهقت بـِ الإعياء ..؟
وبكلا الحالات..
تبقى تجادل الانتظااار..وتصمد للحياااة معك..
وان كآنت مرهقةُ - وحيدة..
!!
!
مكااان يجتاااح
لِ ضّمِ شووقي
!
أحــــبـــك
!
االندى