رمى الصحفي العراقي منتظر الزيدي بحذائه في وجه بوش لكن الحذاء لم يصبه
ولازالت الأمة تفيض قريحتها بالمزيد من القصائد
فكانت هذه الأبيات :
تنزه أن يصافحك الحذاء
فمال به عن الدنس الاباء
تفجر غيظ ( منتظر) فأمسى
تفور بنار عزته الدماء
حذائك يا ابن دجله حين يعلو
لمن خذلوا قضيتك الفداء
منقولة من : يعقوب بن مطر العتيبي