عبد الله سماح المجلاد ..
كيف استطعت أن تتحسس النبضَ في دواخِلنا !!
تَبزُغ مع فجر الشعر الهائل ,, وأنت ترتدي الجمال
لـ تُنبئنا بإرهاصات الدهشةِ بين يديك
كُلما خامَرَنا حرفُك الرهيد .. بحثتُ عن مقعد ..
وأغلقتُ النوافِذ ..
واكتفيتُ بِه ..
شُكراً على مساحات الضوء الشاسعة
.
.