ثمَّةَ كلامٌ كثيفٌ ومسكونٌ بالغيم
أثُّثت بِه السماء : يَلوي أذرُع الكلام
عبد الله بن زنان ..
بينَ دهشةِ وأخرى فِي هذا النّص..
نَبحثُ عَن مكانٍ لنا في الأعلى
نُلغي جميع المواعيد ../ ونُمارِسُ طقوس العطش على ضفّتِه كما يَجب
هسيسُك يا عبد الله يُطلُّ من كل الجِهات
ويحتَرِف مِن قلوبِنَا وطناً له
ما عزفتَهُ هُنا مِن شعر أبهج .. / مَشروعُ جمالٍ
يمنحُك القدرة على المجيء دائماً بهذا الاختلاف
تَنجَحُ دائماً في [ تشكيل ] الدهشة
شُكراً وأكثر
.
.