اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
يَاشِعر
.../ وقدّ جَاء كَبَهْجَةٍ وَ دَهْشَةٍ يَحْفَظها الْتَارِيخ لِأَجَلٍ يُشْبه الـْ أَحْلام الْفَسِيحة وَالأمُنِيات ,
يَاشِعر
../ وقدّ غُسِل بِمَاء الْسَماء .. حدّ نُهْوضِ الْتُرَابِ على هَيْئة نَخلٍ مُخْتَلف ألْوَانه .. وَيَنابِيع كَثْيرة
يَاشِعر
../ اُذعن كَ تَكْبِيرة المآذن ..فَ أمَر الْحَدِيث أن يَستَتر ويَرمي بِجْلبابه على وَجْهِه وَكَفْيه
نَاصِر بنْ حسين
بِذَاتِ [ المدخل ] : أُسْري الْغَيِّم
وَعلى خُطى [ الْمَخرج ] : عَرجنا مُحمليِّن بِالْمَطر ,

.
.
.
|
/
\
عطْرٌ وَ جَنَّة
أتعلمين ..
إنه يؤلمني حينما أقرأ مثل هذه العملقه
ولا أملك إلا تقديم الغيم
إمتنانا !
أشكركِ يارائعه ،
نَ