عبد الله العويمر
طرحت قضيه لطالما تـُؤتى بحذر وخَدَر , ولطالما يـُنظر لصاحبها أو صاحبتها بعين المـُجرم الذي لم يقترف ذنبا ً , طرحتها بهذا القالب الشعري الرقيق جدا ً لتبين لنا أننا المجرمون الحقيقيون حين ننظر من زوايانا الضيقه , هذا النص الماطر حـُزنا وشجنا ً به ِ طهاره دُنست قبل أن تولد ووصمت بما لا ذنب لها به , هي لم تختر أن تكون " إبنة خطيئه " تماما ً كما لم نختر يوما ً أسمائنا .
رائع أنت يا عبد الله فكرا ً وشعرا ً