اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
قَرأتُكِ
دُون الحاجة لِتشغيل المُوسيقى وحُنجرة فيروز ..
ودُون الحاجة للتنفس حتى ..
إذ كُل ماأردته كان موجوداً بوفرة ../ حَتى الحُلم الَّذي أضاعني منذّ كنت صغيرة
وحتّى نسمة الهواء التي مرقت على وجهي منذّ حُبٍ ..وأخذت ملامحي !
.
.
.
|
كَ الْمَاءِ فِيْ احْضَانِ الْسَمَاءِ هُطُولكِ ،،
تَرْوينْ الْمسَاحَاتِ ارْتوَاءً لَا يَنْضَبْ ،،
امْتِنَانِيْ ..
♦.
♦.